السبت، 10 يناير 2009

كن فعالا وانصر غزة

(يا حرام ........نفسى أعمل حاجة) (أنا لازم اتحرك ) (نفسى اكون فعال فى نصرة غزة بس مش عارف اعمل اية)
معظم تللك العبارات تجول فى خاطر كثير منا عندما يرى ما يحدث فى غزة
أولا طرق الابداع كثيرة فى نصرة غزة
لنأخذ على سبيل المثال طلاب الاخوان المسلمين فهم كعادتهم مؤثرين فعالين
فهم قاموا بتدشين حملة على الفيس بوك بعنوان استرجل هدفها تجميع مليون توقيع
على رسالة لرفض سياسة مصر تجاه احداث غزة ولمعرفة المزيد ده لينك الحملة http://www.facebook.com/group.php?gid=44115358401 وده لينك التوقيع
وقد وضع الشيخ عبد الخالق الشريف واجبات عشرة لنصرة غزة وهى ௧-نصر الله تعالى في أنفسنا بالتزامنا بمنهج الله وإقامة الفرائض والشعائر الإسلامية؛
كلٌّ في نفسه وفي بيته وفي بيئته المحيطة به، وكذلك الاجتهاد في ذكر الله كثيرًا،
وفي تلاوة القرآن والارتباط بالله عز وجل في كل أحواله، قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (45) وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ
وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46)﴾ (الأنفال
௩-تنمية عاطفة الأخوة بينه وبين إخوانه المجاهدين، تلك العاطفة التي يجتهد أعداء الإسلام
في إضعافها وإضعاف الرابطة العقدية بين المسلمين وشغل كل بلد بهمومه الوطنية؛
حتى لا يلتفت إلى نصرة إخوانه، قال تعالى ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾
(الحجرات: ١٠)، وقال تعالى ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾ (الأنبياء: ٩٢).
௫-الجهاد بالمال: وهو في حق المسلم غير القادر على مباشرة القتال بنفسه، والذي لا يملك الذهاب
إلى غزة وفلسطين، أولى وأهم أنواع الجهاد؛ فهو جهادنا هنا في مصر وفي سائر بلادنا العربية
والإسلامية، وجهاد كل مسلم في أنحاء المعمورة
௬-تعريف الأجيال الناشئة من أبنائنا وبناتنا بأصل القضية، وأنها قضية احتلال صهيوني
لأرض الإسلام، واغتصاب ظالم للديار والأموال، وأن تحرير هذه الأرض المباركة أمانة في
عنق كل مسلم، وواجب شرعي يسأل عنه كل مسلم؛ حتى ينشأ الجيل الجديد مدركًا الأبعاد
الحقيقية للقضية الفلسطينية، ومن ذلك تشجيع الطلاب على عمل اللوحات الجدارية ومجلات الحائط
التي تُعرَّف بالقضية وتشرح أبعادها الدينية والتاريخية
-المقاطعة للسلع والبضائع الصهيوأمريكية؛ فهذه إحدى الصور المُهمِّة للجهاد بالمال التي يجب
الاهتمام بها دون تهوين أو تهويل من شأنها، وهي تتجاوز مجرد الإضرار- ولو على المدى البعيد
- بالاقتصاد الصهيوني المدعوم من تلك المؤسسات، إلى إحياء معاني الثقة بالنفس لدى الأمة بالتخلص
من العادات الغربية في المأكل والمشرب والملبس، وتشجيع المنتج الوطني والإسلامي، وتحقيق الاكتفاء
الذاتي يقول الأستاذ البنا رحمه الله في الواجب الحادي والعشرين من واجبات الأخ العامل: "أن تخدم الثروة
الإسلامية العامة بتشجيع المصنوعات والمنشآت الاقتصادية الإسلامية، وأن تحرص على القرش
فلا يقع في يد غير إسلامية مهما كانت الأحوال، ولا تلبس ولا تأكل إلا من صنع وطنك الإسلامي"،
ومعلومٌ أن المقاطعة واجب شرعي، كما أفتى بذلك أهل العلم
-المشاركة الإيجابية في الفعاليات والأنشطة المؤيَّدة لحق الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة
في الدفاع عن الأرض وعن المشروع التحريري؛ بما في ذلك المظاهرات والمسيرات والوقفات
والكتابة في الصحف والمجلات وتوزيع الكتب والمطويات التي تشرح القضية والمشاركة في
المنتديات الإلكترونية لدعم صمود وكفاح الشعب الفلسطيني.
-إطلاق أسماء القادة والشهداء الفلسطينيين على الشوارع وتسمية المواليد بأسمائهم ووضع صورهم
ووصاياهم في المنازل.
௰-إعلاء روح الجهاد في النفس بقراءة آيات وأحاديث الجهاد وتفسيرها ومعرفة فضل الشهادة
والشهداء، ونشر قصص الاستشهاد والتذكير بها باستمرار.
وفية حملة دولية بتهدف ان تقوم عدد من الاثر العربية بالاتصال مع عائلات لايعرفونها فى قطاع
غزة بهدف رفع روحهم المعنوية
وكل ما علينا سوى الاتصال برقم صفر صفرتسعة سبعة اثنين ثمانية اثنين ثمانية
واى خمس ارقام عشوائية ياريت نجرب

0 التعليقات: